الأربعاء، 1 فبراير 2012


تعشقُهه ، لـآتُحب سِوآهه ، ععنيدههَ ، مُشآكِسسههَ ، وقليلٌ صبرُهآ )

ولكن ععِندمآ تُخطِئ بحقّهه يغضب مِنههآ ويجععل لهآ شيئاً مِن آلععَقآب ..

فبدآخِلهههآ روح طفلةةٌ صغيرههَ آععتآدت ععلى دلـآلِه إليهآ دآئماً $:

... ترآ بِهه حنآنُ آلـأبوّھه وععطفُ آلـأمُومَهه ..!

ولذلِكك برغُم مآتفعلهه فِهي لـآتلجأ إلـّآ إليهه '..

ذآتَ ليلةةٍ قآمت بتصرّفٍ آحمَق ،

فأرآدَ لههآ آلععقآب لكَيّ تتعلّم ، وبِدآخِلهه آلحزن لمآ سيفعلههَ ):

فهجرهآ ليلةً !!

آخذت تتّصِل بهه ولم يُجيب ععلى هآتِفهه !

بعثت لههُ آلرسآئِل .. لكن لـآجدوى ~o)

شعَرت بآلجنوُن لِغيآبِهه وآصَآبتهآ آلهلوسسهه

كل مآتحلم بِهه هوُ آن تلقآههَ ?‘

دخلت بنوبةِ آلبُكآء وكُحلهآ آخفى ملـآمح وجهُهآ آلطفولِي ،

آستسلمتْ لِدمُوععِههآ وآفكآرُهآ مشوّشةً بِهه

وكيف لهآ آن تعتذِر =-? ؟!

فلـآ تنظُر إلـّآ لِسسآععةِ آلحَآئط (:

قآم هآتِفُههآ بآلرّنين !

نظرت إلى آلمُتّصِل بشغفٍ إنه ( O² )

آجآبت آلهآتِف : وععِند سسمَآععِهآ لصوتِهه

قآمت بتبرير آخطآئِهآ كيّ يغفِر لهآ ..

وبينمآ هِي تتحدّث إليهه وفي نبرتِهآ بُكآء

نطق لهَههآ بـِ ( آحبّكِ )

فأمتلـأت ععينآهآ بآلدّمووعع

وتعثّر لِسآنُهآ بِنطق آلحرُوف ..

هكذآ هو آلغُفرآن للمُحِب