عندما أشتاقكِ ذات نهار ، فأدقّ أرقامك ، وأنتظر ردّك ॥
وعندما لاتردّين ، يتحوّل الشوق في داخلي إلى خوفٍ خفّيٍ يتدثر بثياب قلق ॥
أواصل الاتّصال بتوترٍ وبعد برهة ، إما إن أنهار على صوتك
أو على بكاءٍ لست أدري كنهه ، ولا سببه !
ولكنّي أبكي ॥
أتألّم لهذه الحاجة الملّحة إليك ॥
وعندما لاتردّين ، يتحوّل الشوق في داخلي إلى خوفٍ خفّيٍ يتدثر بثياب قلق ॥
أواصل الاتّصال بتوترٍ وبعد برهة ، إما إن أنهار على صوتك
أو على بكاءٍ لست أدري كنهه ، ولا سببه !
ولكنّي أبكي ॥
أتألّم لهذه الحاجة الملّحة إليك ॥