بَيْنَمَا نَكْبُرْ ..
نَتَعَلَّمَ أَنَّ الْشَّخْصَ الَوُحِيدَ الَّذِيْ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْمُفْتَرَضِ أَنْ يَخْذُلُنَا ، سَوْفَ يَفْعَلُ !
سَوْفَ يَنْكَسِرُ ( قَلْبِكَ ) ، وَ وَرُبَّمَا تُكْسَرُ قُلُوْبِ الْآَخَرِيْنْ .. ،
سَوْفَ تَتَشَاجَرْ مَعَ أَفْضَلُ أَصِدِقَائِكَ
وَ سَوْفَ تَبْكِيْ ، لِأَنَّ الْوَقْتَ يَطِيْرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْكَ ..
لِذَلِكَ “
أَلْتَقِطَ لِنَفْسِكَ صُوَرَا كَثِيْرُهُ ~ إِضْحَكْ كَثِيْرا ~
وَ سَامَحَ بِ الْمَجَانُّ
وَ أُحِبُّ كَمَا لَوْ أَنَّكِ لَمْ تَتَأَذَّى مِنْ قَبْلُ ..
إِنَّ الْحَيَاةَ تَأْتِيَ بِدُوْنِ ضَمَانَاتٍ ، بِدُوْنِ أَوْقَاتٍ مُسْتَقْطَعَةٍ ، بِدُوْنِ فُرَصَ ثَانِيَةً
يَتَوَجَّبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعِيْشَ حَيَاتِكَ بِ أَفَضَلَ مَا تَسْتَطِيْعُ !
وَ أَخْبَرُ الْآَخِرِينَ بِمَا يَعْنُوْنَ لَكِ ..
وَ أَخْبَرُ أُوْلَئِكَ الَّذِيْنَ لَا يَعْنُوْنَ لَكِ ،
تَكَلَّمَ بَ صَوْتْ عَالٍ !
ارْقُصْ فِيْ الْمَطَرِ الْمُنْسَكِبِ
~ وَ أَمْسَكَ يَدِ أَحَدِهِمْ ~ وَ أَغُفُّ
وَ أَنْتَ تُشَاهِدُ الْشَّمْسُ تُشْرِقُ
إِسْهَرْ ~ وَ غَامَرَ ~ وَ ابْتِسَمْ حَتَّىَ يُؤْلِمُكَ وَجْهَكَ
لَا تَكُنْ خَائِفَا أَنْ تُنْتَهَز كُلِّ فُرَصَك !
وَ الْأَهَمَّ عِشْ لَحْظَتِكَ ، فٍ كُلِّ لَحْظَهْ
تَغْضَبْ بِهَا أَوْ تَشْعُرُ بِ الْضِّيْقِ
هِيَ لَحْظَةٍ مَسْرُوْقَةَ مِنْ أَنْ تَسْعَدَ بِهَا ،
وَلَا تَسْتَطِيْعُ اسْتِرْجَاعُهَا ابَدَا
نَتَعَلَّمَ أَنَّ الْشَّخْصَ الَوُحِيدَ الَّذِيْ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْمُفْتَرَضِ أَنْ يَخْذُلُنَا ، سَوْفَ يَفْعَلُ !
سَوْفَ يَنْكَسِرُ ( قَلْبِكَ ) ، وَ وَرُبَّمَا تُكْسَرُ قُلُوْبِ الْآَخَرِيْنْ .. ،
سَوْفَ تَتَشَاجَرْ مَعَ أَفْضَلُ أَصِدِقَائِكَ
وَ سَوْفَ تَبْكِيْ ، لِأَنَّ الْوَقْتَ يَطِيْرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْكَ ..
لِذَلِكَ “
أَلْتَقِطَ لِنَفْسِكَ صُوَرَا كَثِيْرُهُ ~ إِضْحَكْ كَثِيْرا ~
وَ سَامَحَ بِ الْمَجَانُّ
وَ أُحِبُّ كَمَا لَوْ أَنَّكِ لَمْ تَتَأَذَّى مِنْ قَبْلُ ..
إِنَّ الْحَيَاةَ تَأْتِيَ بِدُوْنِ ضَمَانَاتٍ ، بِدُوْنِ أَوْقَاتٍ مُسْتَقْطَعَةٍ ، بِدُوْنِ فُرَصَ ثَانِيَةً
يَتَوَجَّبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعِيْشَ حَيَاتِكَ بِ أَفَضَلَ مَا تَسْتَطِيْعُ !
وَ أَخْبَرُ الْآَخِرِينَ بِمَا يَعْنُوْنَ لَكِ ..
وَ أَخْبَرُ أُوْلَئِكَ الَّذِيْنَ لَا يَعْنُوْنَ لَكِ ،
تَكَلَّمَ بَ صَوْتْ عَالٍ !
ارْقُصْ فِيْ الْمَطَرِ الْمُنْسَكِبِ
~ وَ أَمْسَكَ يَدِ أَحَدِهِمْ ~ وَ أَغُفُّ
وَ أَنْتَ تُشَاهِدُ الْشَّمْسُ تُشْرِقُ
إِسْهَرْ ~ وَ غَامَرَ ~ وَ ابْتِسَمْ حَتَّىَ يُؤْلِمُكَ وَجْهَكَ
لَا تَكُنْ خَائِفَا أَنْ تُنْتَهَز كُلِّ فُرَصَك !
وَ الْأَهَمَّ عِشْ لَحْظَتِكَ ، فٍ كُلِّ لَحْظَهْ
تَغْضَبْ بِهَا أَوْ تَشْعُرُ بِ الْضِّيْقِ
هِيَ لَحْظَةٍ مَسْرُوْقَةَ مِنْ أَنْ تَسْعَدَ بِهَا ،
وَلَا تَسْتَطِيْعُ اسْتِرْجَاعُهَا ابَدَا