ودي اسألگ !

وخآيف آلرد يكُون حسآس ’ !

" قلبگ " يهمهَه وجوُدي فِي حيآتگ ؟!

وإلآ أنَآ ششَخص [ عآدي]
. . . . . . .
بيَن هـ آلنآس !’

كلّ الذين تلتقي بهم كلّ يوم ، ستغفر لهُم أشياء كثيرة

لو تذكّرتِ أَنّهُم لنْ يكونوا هُنا يوماً ،

حتّى للقيام بتلكَ الأشيَاء الصغِيرة التِي تزعُجك الآنْ ..

و تغضبك ستحتفي بهم أكثَر ، لو فكّرت كلّ مرة أن تلكَ الجلسة

قد لا تتكرر ، و أنّك تودعِهم مع كل لقَاءْ ॥

" لو فكّر الناس جميعاً هكذا لأحبّوا بعضهم بعضاً بِطَريقة أجمّل "

ثِق .. . أننّي معكَ : مَا أردتُ مِنَ الدّنيا شَيئ ،

لأننّي حينَ [ أَحببتكَ ] ॥ ।

شعرتُ بأننّي قَد ملكتُ الدّنيا كُلّها بينَ يديّ

آلدنييآ ‘ مسأله حسآبيه ‘آططرح منهآ

[ آلتعب وآلشقآء]

وآججمع لهآ

[ آلححب وآلوفآء ]

وآترك لهآ آلبآقي لرربّ آلسمآء (:

تدًريےٌ ؤش ﺂگبر حِظ ٱخذتہُ مٌن ﺂلدًنيٌآ

ﺂنيٌ عِرفِتگ ‏​।

` يُآ ﺂغلىٌ مٌن سّگن فيٌھآ

>>الله لايحرمني منك روح قلبي<<

آنْ شَفتْ آحّد شآريكْ

آحّذرْ مَنْ ( آلصّد )

تَرى آلتغليّ دَربْ ؛

تَشتّيت آلأحّبآب ..

ولآيَغركْ مَنْ يٌقولْ ؛ . . ( إثقل وشد )

تَرى آغلبْ آلفَرقــىّ مَنْ ؛>:/شٌــورْ آلآصَحــآبْ

ِـدْرِيـے وِّشْ آللّيِــے بَسْ وُّدِّيـے أَقُۆلَّــ♥ــۂ !!

يَّاإ جِعْلِنِيِــے مَإَ أَشُوُفْ •|

حِزْنِـڲ ۆأَنَّا حَّيّْــے

‏​•┈┈┈‏​​‏​‏​┈┈┈┈┈‏​​‏​‏​┈┈┈┈┈‏​​‏​‏​┈‏​​‏​‏​┈ ┈┈┈
X_X ‏​​آآيـْْﮪ ‏ وُآللَّہ أمييئين

مهمآ بلغَ مقدآر ( العتآبَ )

علىْ من نحبَ فيّ قلوبنآ ,

يكفيَ أنها تخفقَ بجنونْ حينمآ نسمعَ

أسسمآئهمَ ( مصآدفهْ )

وُجودِي والعَدمْ وآحدْ . (1). !

صَحييح وؤ آدري....!!

وأدري بَععد‘ غغيآبيْ مآ يففرق‘[ أبْد ]!!!

. . [ ححتّى أنآإ تَرىْ مَ يههمّني أمُريْ /

ددنيآ صآرتَ ككُلهآ ححزنَ ونِكَد

|بسّ يككفينيْ | . . !

إنّي لآ نوييتَ .. أسسرِي..!!

»!!!»/ مِ ر تَ آ ح / .دآم بُعآديْ مَ يجرح " أحد "..!!

​حَبَيَـبِيِ اَلْشّـوُقْ لَعْيُونَكْ @..♥
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· وَاَلْعَـمَرْ يَاصَاحَـبِيِ يَفدْاَكْ
وَاَلْقَلَـبْ يَغْلَيَكْ وَيْصُوُنَكْ @..♥
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· بَا لْعُـوُنْ مَا يَحْتَمَلْ فَرْقَاكْ
لَوْغَبَتْ مَا أَخَيّبْ ضَنُوُنَكْ @..♥
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· أَمُوُتْ يَاصَاحِبِي مَا أَنْسَاكْ
جَرَحَتْ بَا لْحَـبْ مَفْتُوُنَْك @..♥
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· وَأَسْقَيَتَهْ الشّوُقْ مِنْ يَمْنَاكْ
إِجْرَحْ وَ جَرْحَكْ عَ هُوُنَكْ @..♥
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· يَاحِلُوُ جَرْحَـكْ وَحَلُوُ دَوَاكْ
خَذْ عَهَدْ حَـقْ مَا أَخُوُنَكْ @..♥
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· وَإِنّيِ لَكْ العُـوُنْ فِيِ دَنْيَاكْ
وَ عَواذَلْ الْحُـبْ يَفْدُوُنَكْ @..♥‏​‏​‏​‏​‏​
·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́· ♥͡ ·ː̗̀☀̤̣̈̇ː̖́·

خَآطِريّ ضَمّــھ . .

تنِسسَّسينيّ آللّي فينـيّ

و يَ شِيـنُ آلمَشتاق لـ إبتسَم

» و هُو‘ّ ودّھ ( يصِيييح ) `

أتحلم إنّي : مِن كِثر فرحتِيّ فيُكْ

. . . ضلُوع صدْرٍي للِعنآإقْ / إتّوَلّم !

وفجأه كِذآ ( أفزّ !! ) لكِن مَـ ألآإقيِكْ

وُوُ ~ أقوُم مِن حلمّي

. . . [ حزِيّن - وُأتمتم ّ ] !

حبي لها لو أدري ان فيه مخلوق

قد حب مثله قلت : " يا للغرابة "

هالآدمي من وين له قلب وعروق !

والصبر هالمسكين من وين جابه ؟

آتمنى لَو . .

آعطيه عَيني ل يَرى [ كَيف آرآه ]

آُعطيه سَمعي لِ يَسْمع [ كَيف آسْمعْ صَوتَه ]

آعْطيه قَلبي لِ يحسّ [ بِ سُرعَةة نَبضآت قَلببي عِند سَمآعْ آنفآسه ]

كُل هَذآ فقطّ لِ يشْعر بِمآ آشّعُر

. . . وَ. ( يُرفق بي )

عندما أغمضت “عيني” لـ أتمنّى ”

وجدتك كـ كل إغماضه مُعلّقاً في “أجفاني . .

. . | فـ تمنّيتك

أصّعِبً لحّظًهِ :

عًنّدِما تِحّبً شِخًصّ مّنِ قًِلبّگ

{ وِهّوً يتّعِلمً مِنّ حِبًكّ ليّحِبً بًهّ غّيًرِكّ }

ـِأحَحَحَبه ‘

وً أهوِ عَني غآفلِ ‘

‘ [ أ شِ تِ آ قَ ] وً أدريّ م‘جَآبْ خبريّ ..

بَـعيدْ و گل نَبضيّ يخآويه

‏​‏​‏​​‏​​عِندَمَـٱ تَعجَز آلأجسَسآد عَـٍنّ آللِقَآء ،

......... تَبدَأ آلأروَآح رِحلَة آلبَحث عَـٍنّ طٌرق للِّقآء

................. ولَوُ ”بِآلمَنَآم ”. .

گانَ ۆدي أقۆلگ .. [ أפبگ

گانَ ۆدي أقۆلگ آلدنييآ ماتسَۆئ ’. بدُۆنگ :| ،

.. | لگن:/ ،،

......،،. ۆش حــيلتيئُ

ע صرتَ ٱِﻧآ شـخـص

~ ( مـآِأهمّگ

إذا كنت لاترى إلاما يظهرهُ النور !

ولا تسمع إلا ما تعلنهُ الأصوات ..

فأنت بالحقيقة لاترى ولا تسمع

آليوووم ~

حيييييييييييـل / !!

هَـالِكْنِي الـتعب ..!

و خآطري بـ [ شَخْصْ

لا جيت أبحكي لـه ]

يقول لي : ( آصصصصصص )

و يآخذني بـِ { حضنه }

‏ آشعر بأن آلإنتظآر ( مؤلم )

وآلشوق ( عنيف )

لدرجة آني لآ أستمتع بـ هذآ آلوضع مطلقآ !

لآ آريد آلآ رؤيتك

( ر ؤ ي ت ك / فقَط

‏​‏​‏​‏​‏​‏​פـَِگِْمـَِہَِّ ؛

إذا نافسك الناس على الدنيا أتركها لهم ،

وإن نافسوك على الآخرة ، فكن انت أسبقهم ؛

فإن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب ،

ولا يعطي الآخرة إلا لمن يحب ..